على مدار الأيام ومروراً بعصرنا الحديث، يظل علم الطاقة يشغل حيزاً كبيراً من إهتمام المجتمعات بكافة شرائحها، فقد إتجه الأفراد وكذلك المنظمات المجتمعية منها والبحثية على حدِ سواء إلى البحث عن البدائل المناسبة والمتجددة للطاقة وذلك من خلال معايير معينة لهذه البدائل من حيث التوفير والإستمرارية في إنتاج هذه الطاقة.